قتل شخصان وأصيب آخرون صباح يومه الثلاثاء 28 مارس، في جريمة طعن ارتُكبت بمركز إسلامي بمدينة لشبونة البرتغالية.
وذكرت الشرطة البرتغالية في بيان لها أنها أطلقت النار على رجل يشتبه في عملية الطعن، بعدما أمروه بالاستسلام، ليتم تقييده، و استياقه إلى المستشفى لتلقي العلاج.
من جانبه، وصف رئيس الوزراء، أنطونيو كوستا، في تصريحات صحفية: الواقعة بأنها “عمل إجرامي”، مضيفا إلى أن الحادثة تعد تصرفا فرديا، دون الخوض في التفاصيل.
ويذكر أن الحادثة أسفرت عن مقتل شخصين وإصابة آخرين وهما امرأتان، تبلغان من العمر نحو 20 و40 عاما، دون ذكر مزيد من التفاصيل بشأن دافع الجريمة، أو هوية المشتبه به، أو الضحايا .











تعليقات
0