نعى شيخ الأزهر أحمد الطيب البابا فرنسيس، الذي توفي الإثنين، مثنيا على “رحلة حياة سخرها في العمل من أجل الإنسانية، ومناصرة قضايا الضعفاء، ودعم الحوار بين الأديان والثقافات المختلفة”.
وقال شيخ الأزهر، في منشور عل صفحته في موقع “فيسبوك”، إن “العالم فقد اليوم رمزا إنسانيا من طراز رفيع، الصديق العزيز قداسة البابا فرنسيس بابا الكنيسة الكاثوليكية، الذي سخر حياته لخدمة الإنسانية، ومناصرة قضايا الضعفاء واللاجئين والمظلومين، ودعم الحوار والتفاهم بين الأديان والثقافات المختلفة”.
وتابع: “كان محبا للمسلمين، مخلصا في نشر السلام، ويذكر له أن آخر تصريحاته كانت للدفاع عن فلسطين وأهل غزة المضطهدين، وقد أسهمت جهوده في دفع جهود الحوار الإسلامي المسيحي، حتى وقعنا وثيقة الأخوة الإنسانية التاريخية عام 2019”.








تعليقات
0